نداء الى السيد الاستاذ الدكتور وزير الزراعة \ صلاح يوسف السيد رئيس قطاع الخدمات الزراعية والمتابعة السيد الأستاذ الدكتور رئيس الأدارة المركزية للحجر الزراعى \على سليمان لقد تم أطلاع جميع الأدارات بالحجر الزراعى على المنشور رقم (38) بتاريخ 22\10\2011 الهاش الذى لا يعفيكم من المسئولية فمن الذى سمح لهؤلاء المهندسين بالسفر وهو يعلم الى أين يتجهون مسبقا الا اذا كان هناك تلاعب بمقدارات هذا الوطن وشعبه الطيب الا تعلم سيادة الوزير أنهم مهندسين بجه رقابية مهمتها حماية الوطن بل نحن خط دفاعه الأول فلابد من محاكمتهم وانزال العقاب بهم حتى يكونوا عبرة لغيرهم أليس هذا ماقلته يوم عيد الفلاح على الملأ فى جميع القنوات الفضائية والتليفزيونية .والعجب أن يتم أعلان ذلك بالأمر الأدارى رقم (11) لسنة 2011 بتاريخ 10\10\2011 ثم يتم ضرب الحائط به دون أدنى أعتبار لسيادتكم فهل من مجيب أو معقب وأنتم تعلمون جميعا أين يتجهون والأدلة كثيرة وسوف تفرد جميعها .. ثانيا لابد من مراجعة لجان تقاوى البطاطس المسافرة مع شركة الفراعنة كيف يسافر م\محمود الزيات ثلاث مرات فى نفس السنة سمسم الى السودان .. ثم قمح الى روسيا فى شهر 9\10\2011 ..ثم تقاوى بطاطس الى هولندا وكذلك م\ ميشيل القادم من أمريكا الى هولندا تقاوى بطاطس كيف ذلك العبث أم أنهم سوبرمان السفريات التى ليس ضابط ولا رابط ولا نعلم من المجتهد ومن المبتدأ لأن تحول الحجر الزراعى الشريف الى سبوبة رزق منذ عهد الطالح د صفوت الحداد ثم عهدك د\على سليمان دون أدنى أعتبار أنك المسئول الأول عن هذا الفساد الذى تحاول الان مدراته بأن تعطى كل مهندس قرار سفر فى يده تصبيرة لحد ما ربنا يحلها يا بالمعاش يا بخروج الوزارة كاملة ويحلها الحلال بعد ذلك .. لكن أوعدك اذا لم تنتهى هذه المهزلة من هذه اللجان المشبوهه والغير منطقية وتعديلها مع روح الواقع أو ألغائها وتترك للمستوردين أحضار التقاوى بأنفسهم وتترك لنا فحصها بم يرضى الله والوطن المغلوب على أمره فهذا وعد منى سوف أذهب بالمستندات الدالة على صدق كلامى وغيرها من القرارات الخاطئة الى السيد الدكتور المستشار تيمور مصطفى كامل (أسأل عنه جيدا ) والسيد المستشار عاصم الجوهرى أحقاقا للحق ليس الا مع خالص أسفى وندمى على صرح عملاق أسمه الحجر الزراعى هده د.صفوت الحداد وهو ليس بمنأ من العقاب وأكمل عليه د.على سليمان ............أبن بار يعلم مدى خطورة مايحدث ..مصر كريمة .مصر عظيمة .نفديها بأروحنا .